سفراء دول الـ18: الأعمال الأحادية للانقلابيين تجعل من الحل السلمي في اليمن أكثر صعوبة

سفراء دول الـ18: الأعمال الأحادية للانقلابيين تجعل من الحل السلمي في اليمن أكثر صعوبة
TT

سفراء دول الـ18: الأعمال الأحادية للانقلابيين تجعل من الحل السلمي في اليمن أكثر صعوبة

سفراء دول الـ18: الأعمال الأحادية للانقلابيين تجعل من الحل السلمي في اليمن أكثر صعوبة

عبر مجموعة سفراء الدول الـ18 عن قلقهم مجدداً من الأعمال التي تقوم بها عناصر من حزب المؤتمر الشعبي العام، والحوثيون، وأنصارهم تجعل البحث عن حل سلمي أكثر صعوبة، وذلك نتيجة قيامهم بأعمال أحادية وغير دستورية في صنعاء، وأن هذه الأعمال تزيد من الانقسامات في اليمن ولن تعالج مشاكله السياسية والاقتصادية والأمنية التي تسبب هذه المعاناة المنتشرة في أرجاء البلاد.
وقال السفراء في بيان لهم "إن تلك الأعمال التي تقوم بها الميليشيا الانقلابية لا تفيد سوى المزيد من الانقسامات في اليمن ولن تعالج مشاكله السياسية والاقتصادية والأمنية التي تسبب في هذه المعاناة المنتشرة في أرجاء البلاد".
ودعا السفراء جميع الأطراف للتنفيذ الفوري لوقف القتال، والتعامل بمسؤولية مع جهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة الى اليمن، والالتزام بمرجعيات الحل السلمي المتمثلة بالمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، وقرارات الأمم المتحدة ذات العلاقة بما في ذلك القرار رقم 2216.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.